قال الناشط والمدون السياسي "محمد مظفر" في موضع تلقى محرر "شبوة برس نيخة منه: أنه "ليس بجديد توجيه ضربة لمصالح العالم بالخليج فقد بدأتها ايران واسرائيل بقصف السفن التجارية المتبادل وصولاً لاستهداف منشئات ارامكو في بقيق".
وأضاف "مظفر": كان وقتها الرد السعودي الاماراتي حكيم من خلال سعر برميل النفط وتفويت الفرصة على الكبار ضرب ايران بالخليج واليوم الاتفاق النووي الايراني في جولته التاسعه يمنح الايرانيين مزيد من الوقت للتخصيب مع فشل اسرائيلي في تحشيد راي عام شرق اوسطي دولي لضرب المنشئات النووية الايرانية وبوتن يشد الخناق ع الغرب في أوكرانيا بعد ان اطفي سعير نار كازاخستان والصين عينها في 2022 ع التهام تايوان..
خارطة صراعات دولية معقده تنتظر صاعق تفجير...
[يسعون جاهدين ليكون منطقتنا..]
وأضاف: لامصلحة مباشره لنا كعرب في ضرب ايران نيابة عن تل ابيب..
ايران نبطل مفعول تدخلاتها باقامة سياج المنطقة الجنوبي #الجنوب_اولاً ونذهب فوراً نستعيد باكستان بدون هذا سنذهب الى محرقة لن تبقي ولن تذر وللاسف خاصرتنا بالجنوب مكشوفه...
المسئلة قرار متعلق بانتقال سياسي بالعاصمتين..