قول القيادي الخونجي في حزب الإصلاح "انصاف مايو" أنه كان في لقاء جمعه بأشخاص آخرين وفجأة طلب منه حارسه أو سائقه الخاص أن يغادر المكان بصورة عاجلة لأنه مستهدف بالاغتيال" يثير الكثير من الأسئلة وعلامات الاستفهام".
محرر "شبوة برس" يطرح سؤالآ هاما: "من هي هذه الجهة التي أنقذته خلال ثواني أو دقائق وغادر الموقع ثم حدث الإنفجار"
هذه الجهة الأمنية القوية والنافذة التي أنقذت "مايو" لماذا لم تنقذ آخرين وهم بالمئات من أبناء الجنوب السياسيين والعسكريين والأمنيين تعرضوا لإغتيال فعلي وقتلوا بدم بارد.. لماذا تتدخل هذه الجهة الأمنية القوية إن كانت مؤسسة وطنية فعلا وليس تنظيم إرهابي حزبي".
الصحفية اليمنية "رندا محمد" طرحت سؤالآ هاما في تغريدة رصدها محرر "شبوة برس" على منصة إكس وجاء نصها:
"طيب سؤال ايش عرفه انصاف مايو إنه بيتم اغتياله و خرج من المكان ؟! قال اجاء الحارس حقي وقالي اخرج الان و بعدها قال ما كنت أعرف ان الانفجار كان يستهدفني!!.. ماعرفت الا لمن تلقيت اتصالات !!".
"لا يمكن أثق بحد في تنظيف الإخوان".