عبر العديد من أبناء محافظة شبوة من شخصيات اجتماعية وكوادر أدارية عليا من عموم محافظة شبوة عن رغبتهم في رؤيتهم لمحافظ شبوة يقدم إستقالته من منصبه قبل أن "يقال" كونه ”فشل في مهمته" وتنفيذ "التكليف الرسمي" الذي عين بموجبه .
وبرر الكثير منهم مطالبتهم من المحافظ باحاج الاستقالة , مرور قرابة العام على تعيينه ولم ينجز ما يمكن ادراجه في سجل نجاحاته عدى ترميم قصر سكن المحافظ واعادة تأثيث القصر بمبالغ لا يعلم عدها وحجمها ومن أي بنود التنمية في المحافظة تم صرفها منها وبدون اعلان مناقصة لذلك بما يتنافى مع القوانين السائدة .
أحدهم عدد لشبوة برس - ما تحتاجه المحافظة من تحسين خدمات الكهرباء والمياه والصرف الصحي وتحسين خدمات المستشفى المركزي في عتق ونظافته من الفئران والصراصير والقطط , وكذلك تحسين طرق المحافظة التي لم يزد فيها كيلومتر واحد نفذه المحافظ باحاج منذ عيينه.
متحدث تساءل قائلا : توجد في شبوة عديد من الشركات "المنتجة للنفط" أين المبالغ الكبيرة التي تخصصها الشركات لمناطق الانتاج كتعويض عن أضرار البيئة وتبديد الثروة الوطنية وأضاف مشروع الغاز في بلحاف من أكبر المشاريع للغاز في المنطقة الى أين تذهب نسبة المحافظة كنعويض أضرار بيئة
متحدث آخر أضاف لا نعلم من أخبار المحافظ باحاج ومنجزاته في شبوة الا أنه غادر بحفظ الله ورعايته الى العاصمة صنعاء وعاد المحافظ باحاج بحفظ الله ورعايته من العاصمة صنعاء كما يردد ذلك أعضاء الحزب الذي ينتسب اليه أحمد علي باحاج .