مرادي معلون يقتل الامام علي بن أبي طالب ومرادي آخر يقتل شعب الجنوب العربي (وثيقة)

 *- الملعون "عبد الرحمن بن مُلْجَم المرادي المذحجي" أحد أعلام فرقة الخوارج، اشتهر باغتيال علي بن أبي طالب أمير المؤمنين وخليفة المسلمين -آنذاك- حين وجّه إليه ضربة على رأسه فجر 19 رمضان 40 هجرية في صلاة الفجر لإرضاء إمرأة عشقها وطلبت منه قتل الإمام علي".

 

تابع محرر "شبوة برس" ما نشره موقع (عدن الغد) الموالي للشرعية اليمنية يناير العام الماضي أن وزير الصحة الإصلاح قاسم بحيبح المرادي حول 319 ثلاجة تعمل بالطاقة الشمسية إلى صنعاء عاصمة مليشيا الحوثي

 

قام مسئولون في وزارة الصحة العامة والسكان بتحويل شحنة من الثلاجات التي تعمل بالطاقة الشمسية، إلى صنعاء، حيث كان من المقرر حصول المحافظات المحررة على نسبة كبيرة منها.

 

وقدمت منظمة اليونيسيف عدد 319 ثلاجة تعمل للطاقة الشمسية مع قطع الغيار للمستشفيات والوحدات الصحية في اليمن.

 

وبحسب مذكرة رسمية صادرة من وكيل وزارة الصحة أ. د. علي أحمد الوليدي، وجهها إلى وزير الصحة الدكتور أ. د. قاسم محمد بحيبح، أفاد فيها أن الشحنة مرت بطريقة غير صحيحة.

 

وأشارت الوثيقة إلى أن توجيهات الوزير القاضية بالبت في قضية الشحنة تم تحويلها إلى الإدارة العامة لصحة الأسرة والبرنامج الوطني للتحصين الصحي الموسع وتكليفهم بها، حيث تم الرد عليهم بأن الشحنة لم تمر عبرهم كجهة خاصة.

وبينت الوثيقة عن التواصل مع منظمة اليونيسيف للاستفسار عن الشحنة، والتي تم الرد عليهم بالآتي:

- الشحنة خاصة بعدد 319 ثلاجة طاقة شمسية مع قطع الغيار.

 

- خطة التوزيع موقعة من قبل قطاع الطب العلاجي وهو قطاع غير مختص.

- تم إصدار الإفراج للشحنة وتم عمل الإعفاء الجمركي لها.

- الشحنة وصلت إلى صنعاء عبر منفذ شحن بناءً على إعفاء جمارك عدن.

وأوضح الوكيل الوليدي أن على الوزير بحيبح اتخاذ الإجراءات اللازمة، حيث أن التصرف بالشحنة وتحويلها إلى صنعاء حرم المحافظات المحررة من حصتها من تلك الشحنة

 

تداولت وسائل الاعلام منتصف مارس الجاري خبر زيارة بن مبارك لمستشفى الأمراض النفسية بعدن وأصدر وجه رئيس الوزراء وزير الخارجية وشؤون المغتربين الدكتور احمد بن مبارك، بإحالة إدارة مستشفى الامراض النفسية والعصبية بالعاصمة المؤقتة عدن، الى التحقيق نظراً للإهمال وتدهور الخدمات وعدم العناية بنزلاء المستشفى وسوء النظافة.

 وقال رئيس الوزراء وزير الخارجية " ان المشكلة ليست في الجوانب المالية فقط، بل في غياب الضمير المهني لدى البعض وتخليهم عن مسؤولياتهم وهذا نوع من الفساد الذي لن نتهاون فيه او نسمح به، ومثلما أكدت ان عنوان المرحلة لعمل الحكومة هو الشفافية والمساءلة وسنطبق ذلك على الجميع".

رافق رئيس الوزراء وزير الخارجية خلال الزيارة، وزير الصحة العامة والسكان الدكتور قاسم بحيبح، ومستشار رئيس الوزراء السفير مجيب عثمان.

 

بدورنا في "شبوة برس" نسأل الإصلاحي المتأسلم "بحيبح" أين دينك وضميرك والقسم الطبي الذي أديته أين واجباتك تجاه المرضى وتقصير موظفيك في أقدس مهنة ومحاسبتهم ولماذا لا تكون مثل الكفار الذين يؤدون أعمالهم بأمانة وإخلاص" وفي حالة فشلهم يقدمون استقالاتهم".

 

 

ونشر موقع 4مايو 5 سبتمبر 2023 تقريرا عن فساد وتزوير مارسه وزير صحة الشرعية اليمنية الخونجي "قاسم بحيبح المرادي" ورد فيه:

كشف تقرير أعده ناشطون بمكافحة الفساد، عن قضايا فساد بالجملة في وزارة الصحة متورط فيها عدد من المسؤولين في الوزارة.

وطالب التقرير، بإتخاذ عدد من الإجراءات القانونية بحق المتورطين بهذه القضايا، أولها إصدار مذكرة ايقاف بحقهم وتكليف لجنة للتحقيق.

 

ولفت التقرير المعزز بالوثائق إلى أن الوزارة أصبحت غنيمة يتم تقسيمها من قبل محمد بحيبح ابن عمة وزير الصحة قاسم بحيبح على سماسرة الوزارة.

 

*المتورطين في الفساد

وسمى التقرير العديد من المتورطين في قضايا الفساد ومنهم بالإضافة إلى وزير الصحة د.قاسم بحيبح (محمد بحيبح، محمد القشه ،محمد عبدربه طريق ،خميس القادري، مصلح التوعل، حسين لعوش، مايسه طه).

 

*قضايا فساد

وعدد التقرير قضايا الفساد في وزارة الصحة، ومنها على النحو التالي:

- قضية تهريب الثلاجات.

- تزوير ترخيص تأثيث مستشفى خاص.

- التلاعب في قطاع الطب العلاجي.

- التلاعب في خطط التوزيع للادوية والمستلزمات والتجهيزات الطبية.

- استحواذهم على خطط توزيع مادة الديزل.

- إنشاء الإدارة الفنية.

- استحواذهم على الطوارئ والتثقيف الصحي.

وأشار التقرير إلى أن وزارة الصحة أصبحت قسم داخلي مدرسه كادر (الإخوان)، وكأنها غنيمة في أيدي الإخوان، وفي المقابل تم تهميش وتدمير الكادر الجنوبي، والخدمات الطبية في محافظات الجنوب.

 

ونشر موقع عدن 24 يوم 11 سبتمبر 2023 ما نصه:

أخونة وزارة الصحة وتوسع رقعة الفساد:

وفق التقارير الواردة حول الفساد فقد اتبع وزير الصحة نهج استغلال منصبة لاستدعاء عناصر تابعة لجماعة الاخوان بغرض ” أخونة الوزارة”، وفوق هذا غالبية العناصر كانوا يعملون لدى مليشيا الحوثي ويوالونها.

 

واصبحت اليوم تتكدس وزارة الصحة بعناصر الاخوان والحوثي، ومن لم يجد الوزير له منصب يقوم باستحداث له منصب لغرض تمكين تلك العناصر على وزارة الصحة والاستحواذ على عمل المنظمات والدعومات المقدمة وتوجيهها الى مليشيات الحوثي بالتنسيق مع وزير الصحة ” المتوكل” التابع لمليشيات الحوثي في صنعاء

المدون عمر بن حمدون يؤكد:

للاسف ان 80% من منسقي مركز الملك سلمان هم قيادات في حزب الاصلاح ( جماعة الاخوان ) وعندي ما يثبت ذلك بالادلة