قال اعلامي جنوبي متسائلا: "من الذي أعطى التوجيهات لمصلح الذرحاني لتنفيذ مهام خارج نطاقه الأمني كان يستدرجه إلى الفخ الذي نصب له بعنايه وهو يعلم أن مصلح لايعرف التراجع ولا الإنهزام ثم جهزوا فرقهم لإستغلال الحادثة أسوأ استغلال لإحراقه ومن ثم الإطاحة به".
وقال الأستاذ "عادل المدوري" في موضوع حصل محرر "شبوة برس" على نسخة منه تحت عنوان "سؤال برئ" ننشر نصه:
هل سمعتم عن أي حملة تشويه ضد أي قائد عسكري يمني حوثي أو عفاشي أو إخونجي؟
لماذا كل حملات التشويه ضد القيادات الجنوبية التي وقفت مع شعب الجنوب أيام الشدة؟
نحن مع الأسف لا نحافظ على رجالنا الشجعان ونتركهم عند أول منعطف.
ومع ذلك سيبقى مصلح الذرحاني شوكة في حلق الجماعات الإرهابية بعدن ولن نسمح بتكسير أجنحته وإزاحته.