ميدانياً، دمرت بحرية التحالف عشرة زوارق بحرية تدميراً كاملاً وقتلت ما لا يقل عن 34 من قوات الرئيس السابق والحوثيين كانت محملة بالعتاد العسكري متجهه من ساحل شقرة إلى منطقة المعاشيق، حيث يوجد القصر الرئاسي. ويعتبر هذا الاشتباك هو الأول من نوعه، من حيث حجم الزوارق، التي تم تدميرها في حالة نشاط ومحملة بالعتاد.