التصوير اصبح وسيلة يستخدمها اصحاب العقول الفارغه للظهور والشهره ، وهذا الرجل يعتبر رائدا لمدرسة صورني وفعلا نجح في ابتزاز الشرعيه والعشر الدول المتحالفه برياسة المملكة العربية السعوديه ، ومجموعة الصور التي اخرجت الرجل من الظلمات الى النور ، ومن جندي ميداني مغمور في حواري البعراره بالحالمة تعز الى قصور الرياض ، ولم يكتفي بهذه الشهره بل اصبح من رجال السياسه والدبلوماسية العربيه الأوائل ، وطالما تسعفه النجاحات المتلاحقه ، فمن حقه التفكير مليا ودون تردد بالوصول الى كرسي الرئاسة في اليمن ، بحكم تاريخه المتميز وهواياته التي ليس لها حصر والبومات الصور خير شاهد على ذلك .
فيصل السعيدي
8/7/2016