قال الكاتب "سعيد بكران" أن التقدير الخاطئ للمرة الألف من نفس الجماعة يجعل مشكلتهم سببها شخص معين عبدالملك رئيس الوزراء الذي كانوا يطلقون عليه معين الوحش عندما قدم الدعم لبن عديو.
التخلص من معين عبدالملك سيزيد من مشكلة هادي وعلي محسن واحمد العيسي وخطهم.
وقال الكاتب "في موضوع تلقاه محرر "شبوه برس" أن خطوة التخلص من معين ستكون شبيهه بخطوة التخلص من خالد بحاح بالإقالة بعد فشل محاولة تصفيته جسدياً في فندق القصر.
مع ملاحظة ان وضع العصابة الان أسوأ بكثير والتقدير الخاطئ اليوم له تبعات أخطر من تقدير الأمس الخاطئ.