قال محلل سياسي أن المجتمع الدولي و الإقليم الذي شرعن الرئيس هادي و الهاربين معه من صنعاء بعد انتهاء الفترة الانتقالية في 2014 م، هو نفسه قادر على خلع شرعيتهم و إسقاطها و تفكيك هذه الشرعية المهترئة.
وقال الأكاديمي الجنوبي الدكتور "حسين لقور بن عيدان" في تغريدات تابعها محرر "شبوة برس" وجاء نصها: نار التوقيع على إتفاق تطبيق الشق السياسي من إتفاق الرياض الذي يحمل بذور تفكيك تحالف أطرافها المتصارعة إذا رفضت أو تلاعبت في تطبيق الإتفاق وسقوطها أمام العالم.
ونار رفض التوقيع الذي سيضعها هدفا للعالم وسحب شرعيتها المهترئة وتصبح قواتها متمردة.