كتب أحد قراء " شبوة برس " سعيد علي الكرشمي من الحدأ تعلقيا جيدا ومنصفا على بيان الشيخ علي عبدربه العواضي بعنوان " الشيخ ‘‘ علي عبدربه العواضي‘‘ يقول لكم جميعا... يا عيباهـ .
ولم تأخذ المعلق الكرشمي حمية المناطقية وهذا شي طيب ونادر بعد أن طغت العصبية والمناطقية على الكثير من سكان الشمال والجنوب .
الكرشمي عنون تعليقه بـ "اعترافات بكثير من الجرائم في مقال علي عبدربه العواضي "
ونعيد نشره
نص مقالة الشيخ عبدربه العواضي : -
1- فقبل أن تنظروا إلى أخطاء الغير عليكم أن تنظروا إلى أنفسكم وأخطائكم وإلى ضحاياكم وضحايا مرافقيكم طيلة العقود الماضية، وعليكم التخلص من جميع القتلة الذين آويتموهم وما زلتم تحتضنون المزيد منهم، بل إن البعض منكم قد يمارس أبشع من ذلك مثل الاغتيالات والتصفيات دون أدنى سبب! 2- بينما الحرية والحصانة وصكوك الغفران تطال الذين مارسوا القتل الجماعي سواء باستخدام ما يسمى تنظيم القاعدة أو بإشعال جذوة الحروب القبلية أو بالاعتداء على الكهرباء والتسبب في قتل المرضى من الأطفال والنساء والشيوخ وغيرهم!
تعليق سعيد علي الكرشمي - الحدأ
اعترف الشيخ العواضي بان توجد عناصر في السلطة ويقصد حزب المؤتمر وحزب الاصلاح بانهم من أمروا بالقتل ونفدها عناصرهم من مرافقين ومنتمين للقاعدة ولازال القتلة ياويهم هولاء الذين امروا بالقتل اكان قتل فردي او جماعي بطريقة الاغتيال او غيرها.
المهم ان من في السلطة هم قتلة للشعب المغلوب على امره رغم ان الشعب شمالا وجنوبا يعلمون من هم القتلة مندو زمن بعيد ولكن ما باليد حيلة والشيخ العواضي لم ياتي بجديد ولكن من الاعتراف من لسانة حاااالي .
اذن هناك قتلة وشهد بذلك الشيخ عبدربة العواضي والقتل يقابلة قصاص ويجب ان يسلم الشيخ العواضي نفسة ليس بجريمة قتل امان والخطيب ولكن بجريمة السكوت واخفاء شهادته وعلمه بالقتل والاشخاص الذين نفذوا القتل ويجب أخد الاعترافات منه بالتحقيق مع كشف هذه الجرائم بحق الافراد والجماعات الذين قتلوا غيلة وغدرا ومحاكمتهم حسب الشرع والقانون ويجب اختيار جهة مكونة من قضاة ومن النائب العام.