قال مدون شبواني متحدثا عن أوضاع محافظته وما تعانيه: "في شبوة يظن الحاكم ان الخارطة وما حوته ملكه، تتساءل الأرض جغرافيا وتاريخيا من هذا صاحب الظن والاعتقاد،
يجيب بدوي من الجبل (جبل لقيط) وكلوي وعبري من وادي ضراء وربيزي من أعالي حطيب لا الأرض ارضنا والتراب ترابنا، لا تتوقف التساؤلات عند هذا الحد".
وقال المدون "مبارك الهمّامي" في تدوينة رصدها محرر "شبوة برس" على حائطه الخاص على فيسبوك:
"في هذا الزمن أتى ملاك جدد وحكام اجدد كل منهم يحمل خطائطه (وثائقه) وخرائطه، منهم عاملا للخلافة ومنهم واليا للامامة، لامكان للعامل او الوالي او المخمن، الأرض لسكانها، انتم فقط أدوات، انتهى مفعول هذه الأدوات بانتهاء الذين وظفوها لخدمة مصالحهم،".
وأضاف:
"انتهى أمركم فما أنتم إلا خدم لمخدوم انتهى من الوجود، اعذرونا ان اغلظنا الرد، حاولنا ان نكون نجباء اكثر من اللازم لكن لم تترك لنا الحقيقة مجال لنخوض في الزيف".