الشيخ الأحمر: أكرمه الأمير سلطان فجازى المملكة بتخريب التعليم السعودي

2024-04-27 21:56
الشيخ الأحمر: أكرمه الأمير سلطان فجازى المملكة بتخريب التعليم السعودي
شبوه برس - خـاص - الرياض

 

من غير المعقول أو يصدق العقل أن شيخ قبيلة حاشد اليمنية (الإلباني – التركي) الأصل "عبدالله بن حسين الأحمر قد أمتدت يده للعبث في أعلى وأرقى مراحل التعليم في المملكة العربية السعودية في موقف عاقّ وجاحد.. وفقا لأكاديمي سعودي" مع أن كل لحم وخلايا في جسم الأحمر وأجساد أبنائه وبناته وأحفاده وخدمه وعكفته كل لحوم أجسامهم من خير الأمير سلطان بن عبدالعزيز آل سعود رحمه الله تعالى وخير المملكة ومخصصاته (الأحمر) تصل ملايين الريالات السعودية شهريا بل أن كل مشتريات الأحمر الغالية والثمينة عند زيارته للمملكة تسدد من جهة رسمية".

 

قبل الولوج في موضوع الاتهام الذي ساقه أكاديمي سعودي للأحمر يؤكد محرر "شبوة برس" أن سجلات الدول ليست مكتبات عامة يتزود منها كل من رغب في الاطلاع على معلومات يرغبها وتعتبر من أسرار الدولة العليا هذا أولآ".

 

لكن هناك معلومات عامة متاحة غير محظورة عن مشائخ اليمن يتداولها الكثير ولنأخذ نموذجا منهم أكلوا من خير المملكة ومارسوا العقوق معها ومنهم "عبدالله بن حسين الأحمر" الذي سيتناوله الأكاديمي السعودي والشيخ الثاني "ناجي بن عبدالعزيز الشايف" أصطف في صنعاء مع الحوثي ضد المملكة بنفوذه في قبائل بكيل وأبنه محمد إلتحق بالرياض ليحصل على نصيبه من أموال التحالف العربي بينما أحد أبنائه يقود لواء عسكري يقاتل مع الحوثي.. ثم الشيخ "أمين العكيمي" الذي مكث سنوات طويلة في الرياض في ضيافة الأمير "أحمد بن عبدالعزيز" نائب وزير الداخلية ثم وزيرا لعدة أشهر وقام الكعيمي بتسليم ألوية عسكرية بكامل سلاحها للحوثي مع معظم أراضي الجوف.. أما النموذج الثالث والأردى اللغلغي "حمود المخلافي" شيخ شرعب قبض من السعودية ثلاثمائة مليون ريال سعودي لصالح المقاومة ضد الحوثي في تعز وقلب ظهر المجن وهرب للإستثمار في تركيا وسلطنة عمان". 

 

*- من الذاكرة كما كتب الأكاديمي السعودي الدكتور "نمر السحيمي" عن تدخل شيخ حاشد الهالك "عبدالله الأحمر" مستغلآ احترام وثقة الأمراء آل سعود لتوظيف وزرع عناصر حزب الإصلاح اليمني في الجامعات السعودة للتخريب وخدمة الأخوان المسلمين المصنفين رسميا في السعودية كحركة إرهابية"

 

محرر "شبوة برس" ينقل من منصة إكس نص تغريدة للدكتور "نمر السحيمي" وجاء نصها: كيف كان يمرر #عبدالله_الأحمر أعضاء حزب الإصلاح الأخواني المخترقين لتعليمنا..؟

أحد عناصر جماعة الأخوان المسلمين يحمل عضوية حزب التجمع اليمني للإصلاح من إب اليمنية وجدته يعمل أستاذاً للفكر الإسلامي!! في جامعتين إحداهما متخصصة في العلوم الإسلامية في مدينة واحدة بالمملكة.

 

ومن الصدف أنني تقدمت للوظيفة التي يشغلها بصفتي مواطن سعودي أحمل الدكتوراه في ذات التخصص.

 

وقد قارنت بين وثيقتي الدكتوراه فيما بيننا وكانت هذه النتيجة التي عرضتها على مديري الجامعتين حينما تم تثبيته وعدم النظر في طلبي:

أولاً: وثيقته للدكتوراه بتقدير جيد جدا ووثيقتي بتقدير ممتاز.

ثانياً: وثيقته للدكتوراه من جامعة بغداد ٢٠٠٤م ووثيقتي للدكتوراه من جامعة الإمام محمد بن سعود بالرياض٢٠١٤م.

ثالثاً: وثيقته للدكتوراه عن فكر ونهج أحد منظري جماعة الأخوان المسلمين في اليمن، ووثيقتي للدكتوراه عن فكر وسياسة خادم الحرمين الشريفين الملك فهد رحمه الله.

رابعاً: تخصصاته في مراحله العليا غير متواصله، وتخصصاتي في مراحلي العليا متواصلة.

 

وبالرغم من تفوقي عليه وتقدمي لجامعتين حكوميتين سعوديتين يشغل فيهما نفس تخصصي ومرتبتي العلمية لم يتم النظر في طلبي من مسئولي الجامعتين واستمر هو سنوات طويلة في هذا المنصب فيما أذكر حتى تقاعد.

 

ومن خلال البحث في هذه الحالة تبين لي أنه يستند في وجوده واختراقه لهاتين الجامعتين على (مستند وساطة) من الشيخ عبدالله الأحمر رئيس الهيئة العليا للتجمع اليمني للإصلاح في زمنه، حصل عليها عبدالله الأحمر من أحد المسئولين بالمملكة، مكّنت هذا الأخواني وثبّتته حتى احتار فيه المسئولين عن الجامعتين اللتين تمكن فيهما وانظم لصفوف العناصر الأخوانية المخترقة التي كانت قبله..