قال المدون السياسي "أنيس الشريك" أن اللجنة التحضيرية لقضية "علي عشال" رفضت استقبال تظلمات عدد كبير من الأسر من محافظة أبين فقدوا أبنائهم ولا يعرفون مصيرهم وطلبوا من اللجنة إدراج أسماء ذويهم المفقودين إلآ أن قادة اللجنة ولأسباب سياسية وأهداف تخريبية رفضوا طلبهم وأصروا على تصدر قضية "عشال لوحده" ما يعني سوء النية وخبث المقصد و أيضا يؤكد أن أبناء أبين من وجهة نظر اللجنة ينقسمون إلى أبناء عبيد وجواري وأبناء سادة وستات".
محرر "شبوة برس" أطلع على تدوينة الشريك على منصة فيسبوك وينشر نصها:
"اللجنة التحضيرية ترفض الاستماع لاسر ضحايا المخفيين قسرا من ابناء ابين او اضافتهم للقائمة ليكونوا ضمن اهتمام اللجنة للضغط لمعرفة مصيرهم".
"وصلتنا شكاوي كثيره لا أود طرحها هنا بل حتى تم رفض طبع صور للمخفيين قسرا من قبل اللجنة التحضيرية لرفعها في المليونية والكلام كثير وكثير".