إشرأبت أعناق العفافشة (المؤتمريين) في الشرعية و تغزلوا في قرار الامم المتحدة الذي رفع عفاش المقتول واليتيم ابنه من قوائم العقوبات.
ليس هنا القضية و هذا حقهم، فهم اثبتوا أنهم والمؤتمر ليسوا إلا مجرد اتباع لآل عفاش وان المؤتمر اقطاعية خاصة لهم، ولكن السؤال الكبير هو، عندما كان عفاش يقاتل الشرعية و يتآمر عليها متحالفا مع الحوثي، ماذا كان عمل ودور هؤلاء العفافشة داخل الشرعية في السنتين الأولى من الحرب؟ والجميع يعرف ان هؤلاء الأيتام العفافشة كانوا متغلغلين في كل مفاصل الشرعية.
د. حسين لقور #بن_عيدان