عانى الجنوب ولا يزال يعاني من الإرهاب منذ ساعة احضار مجرمي الإرهاب من العرب الأفغان بواسطة وسعي حزب الإصلاح وعلي محسن الأحمر للاستخدامهم ضد الجنوب قبل وبعد حرب 1994 ولا زال الإصلاح يرعاهم ويوجههم لممارسة عمليات الإرهاب ضد القوات الجنوبية وجيّر قسم منهم للحوثيين كجزء من التنسيق والتخادم بين الطرفين".
وعن سياسة الوجهين التي يمارسها حزب الإصلاح اليمني غرد المدون الحضرمي "صلاح الجابري" على منصة إكس ينقل نص الغريدة محرر "شبوة برس" وجاء فيها:
"الإخوان يستنكرون الهجوم على شركة لتصنيع معدات عسكرية في أنقرة وقالوا انها عملية إرهابية".
"اخوان اليمن تحديدا لا نسمع لهم صوت بعد كل عملية إرهابية في الجنوب ولو افترضنا أنهم طيور الجنة ولا صلة لهم بهذه العمليات الصمت يعني تأييد ومحسوبين عليهم يحتفلون بها".