كثرت المكونات بمسميات حضرمية ولم نرَ خطوة واحدة تخدم مطالب حضرموت، كما ازدادت المكونات الوطنية والجنوبية التي لا تخدم سوى نفوذ قوى غير وطنية وغير جنوبية، وتدفع ثمنها حضرموت وأبناؤها.
متى سنشهد التكاتف الحقيقي لتحقيق مصالح أهل الأرض؟
*- د. احمد بن إسحاق