دعا دكتور ومحلل سياسي يمني إلى تأييد الدولة في ما وصفه الضرب بقوة تعليقا على مجزرة الضالع ، قائلا " وكان حقا على الدولة الضرب بقوة ... وعلينا جميعا تأييد الدولة وأن نكون عونا لها في مثل هذه الأعمال لا حملا ثقيلا عليها.... فلا تنددوا ولا تستنكروا".
وقال الدكتور الشمالي يوسف الحاضري على صفحته الخاصة على الفيسبوك أنه أن يعلم أن العزاء كان لرئيس عصابة في الضالع احترق في سيارة سرقها من شخص من ابناء مريس" حسب زعمه.
وكتب الحاضري على صفحته الخاصة قبل حذفها بعد الإنتقادات التي واجهها مايلي :
يطلبون منهم الضرب بقوة ولما يضربون بقوة يدينون الحادث.... هؤلاء الذين يصطادون على آهات وآلام ومصائب الآخرين... وآخرها حادث القصف على مخيم عزاء في الضالع .... ووفقا لمصدري الخاص من قلب الحدث أن العزاء كان لرئيس عصابة إحترق في سيارة سرقها من شخص من أبناء(مريس - الضالع) بعد أن أخذها منه بالقوة ورمى بصاحبها من نافذة السيارة ولم يمش إلا مسافة حتى تقلب بالسيارة وإحترقت جثته ... فأطلقت عليه عصابته (عزاء الشهيد) ... وخلال مسيرتهم لنقل الجثة وقبره تهاوشوا مع أمن محافظة الضالع ثم مع إحدى نقاط الأمن ... قبل أن يجتمعوا في خيمة عصابتهم تحت مسمى (عزاء).... وكان حقا على الدولة الضرب بقوة ... وعلينا جميعا تأييد الدولة وأن نكون عونا لها في مثل هذه الأعمال لا حملا ثقيلا عليها.... فلا تنددوا ولا تستنكروا.