قال الأكاديمي والباحث السياسي " د حسين لقور بن عيدان" أن يخرج أبناء وادي حضرموت في تظاهرة وإن كانو عشرة أشخاص في منطقة تسيطر قوات الإحتلال اليمني مدعومة بداعش والقاعدة مخاطرة لا يسلكها إلا أصحاب قضية عظيم .
"شبوه برس" يعيد نشر تغريدة "بن عيدان"
أن يخرج عشرة أشخاص في تظاهرة سياسية في مدينة سيئون التي تسيطر عليها قوات الاحتلال اليمني مدعومة بعصابات الإرهاب القاعدي و الداعشي فتلك مخاطرة كبيرة لا يسلكها إلا اصحاب قضية عظيمة كقضية الجنوب.
فما بالنا بخروج آلاف ابناء وادي حضرموت للتعبير عن رفضهم مؤسسات دولة الاحتلال اليمني؟
وقال "بن عيدان" في تغريدة أخرى رصدها "شبوه برس" حول ذات الموضوع : بغض النظر عن إنعقاد مجلس النواب من عدمه اعتقد ان رسالة حضرموت الوادي اليوم وصلت و حتما ستقرأ بعناية.
جنوبيي وادي حضرموت ابلغوا رسالتهم بشكل حضاري في ظل وجود قوات التحالف و هذا أمر إيجابي لأنهم سيكونوا شهود عيان على هذالموقف.
من راهنوا على إخوان اليمن حتما سيعضون أنامل الندم.