في ١٩٥٥ تنازل الأمام أحمد عن الملك لأخيه سيف الإسلام عبدالله وكانت هذه صيغت التنازل :
( تنازلت اليد اليمنى لليد اليسرى ، ولا بأس من تولي الصنو عبدالله بناء على طلب الجيش المتمرد في تعز )
*- شبوة برس – وضاح الهنبلي
ووسوف أذكر لكم بعض من عجائب هؤلاء القوم :