*- شبوة برس – عدنان البورق القميشي
عندما كانت هناك إعدامات ميدانية في شبوة على يد ميليشيات الإصلاح،كان أبناء قبائل شبوة يطالبون فقط بالتحقيق والقبض على الجناة.
لكن السلطة “الإخوانية” كانت ترفض ذلك، لأن الأوامر جاءت من معبد الكهنة الإخواني في مأرب: "الضرب من حديد!"
أما الإعلاميون ونشطاء الإخوان، فلم يكتبوا حرفًا واحدًا.
واليوم، نراهم يروجون للإشاعات، ويبثّون الأكاذيب،
ويبحثون عن الوهم".
الصورة توضح واحدة من الإعدامات من مسافة
الصفر.
رحمه الله عليك ياسعيد تاجره