أبرز ماجاء في اللقاء الصحفي حول أحداث المكلا الأخيرة مع قائد المنطقة العسكرية الثانية اللواء الركن /فرج البحسني

- إيقاف وإغلاق كافة الجمعيات والمؤسسات والمجاميع التي تسعى باسم الدين والمساعدة الخيرية تم الاشتباه بها أو التشكيك فيها ولو بالمستوى البسيط ، فحضرموت أكبر من كل شيء .

- تم القاء القبض على اشخاص لديهم متفجرات كانو يعدون العدة لعمليات ارهابية أخرى بالمحافظة ،

و اكتشاف خلايا تقوم بدعم هذه الأعمال الإرهابية داخليا وخارجيا.

- عدد الضحايا الذين سقطوا إثر هذا التفجيرات الإرهابية  48 شهيدا  و 42 جريحا .

- المرحلة التي نحن بصددها حرجة لذلك على جميع المواطنين مساعدة رجال الأمن والاصطفاف معهم وذلك بالإبلاغ عن المشتبه بهم ممن يقومون بهذه الأعمال الإجرامية .

- سيعرض نفسه للمسائلة القانونية ؛ كل من يثبت عليه التستر أو اخفاء اي معلومات تفيد الجهات الأمنية في إلقاء القبض على من يقوم بهذه الأعمال الإرهابية .

- المتابعة المتواصلة من قبل الأشقاء في دول التحالف العربي بين حين وآخر ولاسيما بعد الحوادث التي تحدث في البلاد نجد الإتصال منهم لتقديم الدعم السخي والملموس لدينا منهم بقولهم ماذا تريدون يااخواننا في حضرموت فنحن مستعدين .

- تصعيد دور نقاط الأمن من خلال التشديد والتدقيق الأكثر في التفتيش والسعي إلى تجنيد كادر نسائي ضمن قوات الأمن وذلك لتفتيش المركبات التي تحتوي على نساء في النقاط الرئيسية في مدن ساحل حضرموت .

- تلقينا إتصالات من قبل أهالي الشهداء رفعت من معنوياتنا وذلك بقولهم نحن فخورين لاستشهاد ابنائنا في خدمة أمن حضرموت .

- بروز السمة الحضارية والثقافية المؤمنة بأهمية الأمن والأمان والتكاتف الاجتماعي من قبل مواطني حضرموت .

- اتخذنا قرار صارم وحازم بشدة ممثل في قيام القوات المخصصة من قبل قيادة المنطقة بالمسح الدقيق لكل أرجاء وساحات المنطقة الساحلية لحضرموت .

- ندعو كافة علماء ودعاة الدين بحضرموت إلى التوضيح بالتنديد لمثل هذه العمليات الإرهابية وتوجيه العامة بالتوعية الدينية المستقيمة.

- على كافة الإخوة الصحفيين أن يكونوا ساعدا معززا للأمن في هذه  الظروف وعليهم الإبتعاد عن الاصطياد في الماء العكر .