انتهى عفاش بكل جبروته وعنوان قوته وعساكره من طريق شعب الجنوب الذي دفع ثمنا له آلاف الشهداء والجرحى وضعفهم من للمعتقلين وكذلك سينتهي ارامل عفاش وايتامه من مرتزقة الجنوب .
"شبوه برس" تابع تهافت "أحمد الميسري" مستعينا بالمال لشراء حضور باهت في قاعة حكومية في معاشيق لا نعلم إن كان دفع إيجارها كما تقتضي ذلك الأنظمة ليظهر إلتفافا باهتا حول شخصه المتناقض ويكتسب تمثيللا موهوما لشعب الجنوب العربي ناسيا من كان أفضل منه وأقدر على العمل السياسي محمد الشدادي الذي حاول من قبل عقد إجتماع مماثل للبرلمانيين الجنوبيين في مجلس النواب المنتهي الصلاحية منذ أكثر من عقد من الزمن .
القيادي والسياسي الأستاذ "لطفي شطارة" على في تغريدة رصدها "شبوه برس" تطرقت إلى ما ذكر أعلاه ونعيد نشره : قبل حرب 2015 دعا الشدادي لعقد إجتماع لأعضاء البرلمان من الجنوبيين،بعدها اختفى البرلمانيين واختفى الشدادي وبقي الجنوبيين،عاد الميسري وزيرا للداخلية وهدد بالانياب والمخالب،ودعا لمؤتمر شعبي جنوبي،إنتهت الانياب وتقلمت الأظافر وانتهى إجتماع المؤتمر وبقي الجنوبيين