هذه العبارة اليتيمة على صفحة الرئيس السابق علي عبدالله صالح الخاصة في الفيسبوك .
وهي التأكيد الرسمي الوحيد حتى كتابة هذا الخبر بمغادرة علي عبدالله صالح الى السعودي لتلقي لعلاج .
جهات عديدة طالبت بخروج صالح خارج اليمن بعضها حرصا على نجاح مؤتمر الحوار الوطني وبعضها لاسباب حزبية وتصفية خصومات .