قال الأكاديمي والباحث السياسي " د حسين لقور بن عيدان" في تغريدة له ينشرها "شبوه برس" أن الجهود الدبلوماسية الخاسرة التي بذلها المخلافي و من بعده اليماني لوضع العراقيل أمام قضية الجنوب في المحافل الدولية لو أنهم أستثمروا جزءا بسيطا منها خدمة لتنفيذ قرارات الأمم المتحدة لما وجدوا أنفسهم اليوم في مواجهة العالم و مندوبه الدولي الذي يطبق اتفاق السويد رغم عن أنف الشرعية.
وفي تغريدة أخرى لـ بن عيدان ـ تابعها "شبوه برس" قال أنه بعد اتفاق السويد أصبحت الشرعية رهينة , وأستشهد بمثل شعبي في شبوه نصه "من رهن مقعده لن يجلس عليه" .
وقال : الشرعية فرطت في نصر محقق كان ممكن ان يقلب المعادلة في هذه الحرب البائسة رأسا على عقب لولا أنها تراجعت وقبلت بوقف معركة الحديدة و هي على ايام قليلة من دحر الحوثة نهائيا منها.
بعد اتفاق السويد تم تكبيل الشرعية و لم يعد لها إلا دور المتفرج و أصبحت رهينة.