سفير الشرعية في الاردن يعيش حالة "سعار" بسبب الإنتقالي

وصف باحث وكاتب سياسي تعليقات سفير الشرعية في الأردن بالقول : إذا كان العمراني يتحدث عن الفعاليات بوصفه لهاب(الضوضاء) التي ينفذها الانتقالي فقبل الانتقالي وقبل التدخل العربي كانت هناك 13مليونية مركزية للثورة الجنوبية الجذر الحقيقي للانتقالي وكان كل خميس في كل مدن وقرى الجنوب هناك يوم الأسير الجنوبي ..اذا لا علاقة لهذا بعامل خارجي طارئ.

وقال ‏رئيس المركز‏ لدى ‏مركز عدن للبحوث الإستراتيجية والإحصاء‏" الأستاذ "حسين حنشي" في تعليق تلقى موقع "شبوه برس" نسخة منه معلقا على ما كتبه سفير شرعية الفنادق في المهجر المعتمد في الأردن "علي العمراني" : إذا كان يقصد بها العمل العسكري فهو ناتج عن تطور محلي عن قيام الحوثي الشمالي بدعم خارجي إيراني باجتياح الشمال والجنوب وطرد العمراني من بيته نتج عنه هروب قيادات الشمال ومنها العمراني وصمود قيادات الجنوب ولجوئها الى القوة ومثلما اصبح الكل مسلح تسلح الجنوبيين أيضا .

اما قضية اليمن واحد منذ الأزل فأتحدى العمراني او غيره ان يثبت انه في التاريخ كانت لليمن وحدة ادارية واحدة منذ الخليقة حتى في عهد اسعد الكامل ..اتحدى وان اثبت احدهم ذلك مستعد أكون وحدوي معكم من يوم الإثبات .

نقدر حالة السعار الذي يسببها الانتقالي لكل قوى الشمال فهو خصمها الوحيد تقريبا لكن عليها ان لا تتناسى منازلها بيد الجماعة المدعومة من إيران ومركزة على ان الانتقالي مدعوم من التحالف الذي يصرف رواتبهم ويسعى لاستعادة شرعيتهم .