قال أستاذ التاريخي في جامعة الدكتور "محمود السالمي" في تغريدة تابعها محرر "شبوة برس" أن "بن دغر" استلم رئاسة الوزراء وعينه على رئاسة الجمهورية، فحاول ان يزايد بالدفاع عن السيادة وعن الوحدة، حتى يكسب ود الشمال، فخسر الجنوب والتحالف والرئيس هادي والكرسي، وظل في نظر الشمال (الحوثي) مجرد مرتزق وعميل للعدوان.
أما "معين عبدالملك" استلم رئاسة الوزراء وعينه عليها فقط، وحاول ان لا يزايد لا على سيادة ولا على وحدة حتى لا يخسر التحالف ولا يخسر الجنوب الميدان المتاح لعمل الحكومة، فربح المنصب.
الطمع مهلكة، وخاصة الطمع في الرئاسة.