هل تقّسم شبوة على يد المحافظ إبن الوزير بسبب سوء إدارته وجهازه العفن

"سؤال صادم وخطير جدا يجبر الوطني الغيور أن يضع يده على قبله خوفآ وقلقآ من تزايد المخاطر المحدقة بالجنوب التي سببها الاحتلال اليمني وعملاؤه الجنوبيين ويحذّر السؤال أو التساؤل من الأخطار المحدقة بمستقبل وحدة محافظة شبوة الإدارية والمجتمعية ووحدة الجنوب العربي بشكل عام بسبب الممارسات الرعناء لمحافظ شبوة عوض الوزير وجهازه الأمني والإداري السيئ الصيت والممارسة.

هذا السؤال طرحه أحد الناشطين السياسيين وصاحب تدوينات شهيرة وصائبة معظم الأوقات”.

وقال المدون الناشط السياسي "محمد مظفر" في تغريدة حصل عليها محرر "شبوة برس" حذر فيها أن: "الممارسات الأخيرة لسلطة بن الوزير الأمنية والمدنية في مديرية الروضة وتدخلها في قضايا نزاع على أراضي خلق رأي عام شعبي متذمر في المديريات الجنوبية والشرقية يتطلع إلى الانعتاق من سيطرة مناطق معينة على السلطة والاتجاه شرقا للإنضمام لحضرموت”.

محرر "شبوة برس" يعيد نشر ما كتبه المدون السياسي "محمد مظفر" دون تدخل أو تعديل:

[شبوة و "بريسترويكا" عوض قعدان]

نكرر منذ ٢٠١٢..

شبوة مرشحة بقوه للتقسيم وإعادة تصميم مكوناتها اداريا بمعنى تقسيم شبوه الحاقها بالباقين تبعاً للقوه والمصالح

فلا تستغرب ان يرسل شيخ غير نافع وفؤاد النسي اطقم لدعم متنفذ في الروضة للبسط ع اراضي المواطنين

فالحصيله صنع راي عام محلي في المديريات الشرقية والجنوبية (الحضرمية) للمطالبه بالانفصال عن شبوة

علماً هناك

(بث تسريبات)

(عن قوات تابعه للنخبة الحضرمية بدأت الانتشار في منطقة الرحيل بشبوة)

بالتزامن مع اعلان محافظ حضرموت عن استهداف الحوثي لميناء النشيمة وليس عوض بن الوزير.

ولن نستثني غياب المحافظ ابن الوزير امس عن اجتماع مجلس الدفاع الوطني فيما حضر عنه ابن ماضي محافظ حضرموت.

*- محمد مظفر

.