محاولات رشاد العليمي و شلته البحث عن التأييد لمواقف يقلب فيها الحقائق المتعلقة بإفتعال صراع مع الجنوبيين لا علاقة له بتحرير صنعاء من الحوثة، حتى الآن فشلت إلا من تأييد مجموعة يديرها وزير إعلامه.
لم يكتفِ بالتلاعب بمعاناة الناس الذين يكتوون بظلم مركب من الحوثة و من فساد منظومة الشرعية، سعيا وراء الهيمنة و الإستئثار بمزيد من الصفقات اما حكم صنعاء أو عدن بعيدا بالمطلق عنه و عن متناول جماعته.
*- د. حسين لقور #بن_عيدان