كتب كثير من الناشطين السياسيين الحضارم عن مكون "مجلس حضرموت الوطني الهمداني بأنه ينحصر في مديرية واحدة وقبيلة واحدة سيطرت عليه وعلى نسبة كبيرة من كراسي القيادة لا تتناسب وحجم هذه القبيلة ولا عدد أفرادها وانما بفعل فاعل يمني خبيث وليس صاحب التغريدة التالية أول الحضارم ممن تنبه لهذا الخلل الكبيرة فقد سبقه عشرات المدونيين".
محرر "شبوة برس" رصد التغريدة التالية لشاعر حضرموت ومدونها السياسي الأستاذ "عبدالله الجعيدي" على منصة إكس وجاء نصها::
"ما يسمى بـ مجلس حضرموت الوطني هو مكوّن تم اختزاله في حزب وفي مناطق وقبائل وشخصيات معيّنة ومحدودة. ولا وجود أو تمثيل لمعظم المناطق والقبائل والشخصيات والكوادر الحضرمية في ذلك المكوّن".