الشرعية هي من أعطت مبرر لمليشيا الحوثي الإرهابية عمل مثل هذه المسرحيات بهدف إفشال حملة فتح الطرقات، وتحميل الشرعية المسؤولية عن اغلاقها.
مع العلم ان المليشيا الحوثي حولت محيط الطرقات ومداخلها الى مزارع الغام، وهي من ترفض فتحها.
لكن وجدت قيادات في الشرعية فاشلة وفاسدة ولا تعي عواقب تصرفاتها.
لاحظوا هي ترسل ابرز مسؤوليها في مأرب وتعز بهدف فتح الطرقات المغلقة من قبل المليشيا، والحوثي يرسل لهم ذبابه الإلكتروني.
يستاهل البرد من ضيع دفاه ..
*- ياسر اليافعي
#افتحوا_الطرقات_ياحوثيين