قال ناشط وقيادي جنوبي ان الاصلاحيين بالامس القريب حاولوا دعشنة عدن "رائدة المدنية الجنوبية" عبر منابر ومساجد المنصورة وبدأو في سلسلة اغتيالات للقادة الميدانيين الجنوبيين ولكنهم فشلوا في الدعشنه بسبب الخطة الامنية التي قادها عيدروس وشلال والحزام الامني في محافظة عدن ..
وقال القيادي في حراك شبوه والشخصية الاجتماعية " أحمد فرج بن عيدان" في موضوع حصل عليه "شبوه برس" : اليوم يكررون محاولاتهم في تعز "رائدة المدنية الشمالية" عبر بعض خطباء وائمة مساجد تعز على رأسهم نائب رئيس الكتلة البرلمانية لحزب الاصلاح "عبدالله احمد العديني" بداعي الاختلاط , والعديني زعيم تيار ديني تكفيري متشدد داخل حزب الاصلاح اليمني .
وقال "بن عيدان" لقد قاموا باغلاق بعض المطاعم السياحية في مدينة تعز التي يوجد بها اقسام واجنحة عائلية مستقلة ومحاولات اغتيال القائدين ابوالعباس وسرحان .... الخ وعدد من المقاومين الشباب الذي قتلوا غدرآ من الخلف .
وتساءل كاتب الموضوع : فهل سيفشل مشروع دعشنة تعز مثل ما فشل في عدن .. فقضية الاختلاط ماهو الإ جس نبض لقادم اسوأ بكثير من الحالي اذا نجح تحريض العديني وفتاواه وسوف ينسحب العديني من المشهد ويسلم امر التنفيذ لجهات اخرى لأول مرة سنسمع عنها .
(نكزه) ..
ولا خطبة جمعه للعديني ومن على شاكلته من التكفيريين ذكر فيها جرحى تعز الذي اصبحت قضيتهم سلعة للمزايدات في اطار الشرعية نفسها وفي اطار الشرعية والانقلابيين من جهة اخرى
هي خطبه واحدة فقط للعديني ذكر فيها الحرب الجارية حاليآ وطالب بمحاكمة عبدربه منصور هادي ثم التفكير بمحاكمة عفاش وعبدالملك الحوثي .
واغلب السرقات وانتهاك المنازل وابتزاز التجار من اجل احداث نوع من الارباك وتكون داعش هي البديل حدثت في مناطق تتبع مقاومة الاصلاح في تعز