تساءل باحث سياسي وأكاديمي جنوبي عن من تكون له الضربة الأولى؟ في التخلص من الآخر الرئيس هادي أم حزب الإصلاح اليمني .
وقال الدكتور "حسين لقور بن عيدان" في تغريدة رصدها "شبوه برس" على منصته الخاصة وجاء فيها : بلغ مستوى الإتهامات و الإتهامات المضادة بين أنصار هادي وأتباع حزب الإخوان المسلمين وحلفاءه اليمنيين في الشرعية درجة لم تعد بعض التطمينات الصادرة من الطرفين كافية و لا قادرة على التغطية عليها.
ما يعني أن كل طرف قد قرر الخلاص من الآخر فأصبحت مسالة وقت فقط.
من يكون صاحب السبق، هم أم هو؟