الكل تابع الحملات الإعلامية الممولة والوقفات الاحتجاجية المسـتأجرة والمدفوع الثمن من المال العام الذي استولى عليه لصوص الإخونجية للإساءة لدولة الإمارات العربية المتحدة ودورها الرائد والمشرف في الجوانب العسكرية والإنسانية والتنموية ومن أكبر الإفتراءات موضوع التعذيب والسجون السرية التي تديرها القوات الإمارات في مدن الجنوب فهل ستكشف عنها القوات السعودية بعد خروج الإمارات .
السياسي والمقاوم الجنوبي الأستاذ "صالح علي الدويل باراس" غرد حول هذه الفرية الإخونجية في تغريدة يورد نصها "شبوه برس" : يشيع الإخوانج الإشاعات أن الإمارات منذ أربع سنوات تدير سجون سرية بها العشرات وربما المئات ممن لايعرف لهم مصير ويتجرع ذووهم الويل يريدون أبناءهم أحياء أو حتى جثث.
الآن الإمارات انسحبت واستلم السعوديون معسكراتها
أين السجون؟ .. أين الالوف من المعتقلين ؟
لن تتستر السعودية .. ولن تفتري