قال أكاديمي ومحلل سياسي: "راهن كثيرون على إحداث تغيير إيجابي في هيكل الشرعية في وقت سابق وفشلت كل المحاولات".
وقال الدكتور "حسين لقور بن عيدان" في تغريدة رصدها محرر "شبوة برس": اليوم لم يعد هناك من أمل على وقف الانهيار الحاصل على كل المستويات إلا بهدم صنم هذه الشرعية وإخراجها من المشهد لمنع إستمرار الانهيار و إعادة ضبط الأمور بأخذ مسار جديد لمواجهة تغول الحوثة.
وفي تغريدة أخرى لـ "بن عيدان": قلناها صراحة أن تركيبة الشرعية اليمنية ليست مؤهلة لقيادة حرب في مواجهة مشروع إيران في المنطقة، لكن لا حياة لمن تنادي.
اليوم تضيق خيارات الشرعية و تصبح مناوراتها أقل قدرة على مواجهة التحولات.
الحلول العادية غير مجدية، محتاجة قرارات صعبة تقلب المعادلات كلها قبل أن يخسر الجميع.