تحت عنوان: "فذكر فإن الذكرى تنفع المؤمنين" قال أكاديمي ومحلل سياسي جنوبي أن: "رشاد العليمي ليس أشجع من الرئيس هادي و لا أقرب منه للجنوبيين، لكن عندما امتطى شرعيته إخوان اليمن و بقايا أيتام عفاش نفض الجنوبيون أيديهم منه".
وأضاف الدكتور "حسين لقور بن عيدان" في تغريد رصدها محرر "شبوة برس" وجاء في سياقها: "اليوم رشاد العليمي يمارس التذاكي في معاشق و مما يتضح أنه ليس في وارد مواجهة الحوثة لا سلما و لا حربا".
وقال "بن عيدان": "صبر الجنوبيين لن يطول و لا يستطيع أحد منعهم من أخذ حقوقهم السياسية، الوطنية، الإقتصادية و الخدمية التي تتحكم فيها حكومة معين الفاشلة والفاسدة".
بقاءكم تسيرون على نهج من سبقكم في حقوق الناس و فشلكم في تحقيق أي منجز يمس حياتهم يعني أنكم لا تريدون نجاح مخرجات الرياض أو تنوون الهرب من مواجهة مسؤولياتكم.