مخطط إنقلابي يقوده لعكب في شبوة

تعزيزات حزبية من حزب الإصلاح (فرع تنظيم الإخوان باليمن) عشرات الأطقم قدمت من خلال الطريق الصحراوي (قوات من مأرب عبر الرويك والعقله طرق صحراوية) متجهة إلى العاصمة عتق شبوه قادمة من محافظة مأرب وهي عبارة عن قوات تتبع القوات الخاصة فرع مأرب.

تعزيزات أخرى من العقله حيث هناك قوة الحماية التابعة لضرمات قدمت إلى عاصمة عتق لتعزيز القوات الخاصة التي يقودها المتحوث لعكب الشريف في وقت متزامن.

مصادرنا الخاصة رصدت قدوم عناصر إرهابية من تنظيم القاعدة من حضرموت وأبين في ظل تحشيد منظم إلى شبوة وهناك مخطط إخواني حوثي على مايبدو لإسقاط شبوة من جديد والإنقلاب على المحافظ والوضع المفروض بعد إقالة بن عديو.

وإذا لم يتحرك محافظ شبوة والانتقالي الجنوبي والعمالقة الجنوبية فشبوة ساقطه عسكرياً الآن بيد الإخوان والحوثة.

المتحوث لعكب أخطر من بن عديو شبوة لم يغادرها إلا بن عديو فقط، الرأس فقط أما قوات الإخوان لازالت في مواقعها لم يتغير اي شي وابن الوزير موقفه غامض إلى الآن ولم يراوح مكانة قوات الأمن المركزي (القوات الخاصة) 85% شماليين من مناطق سيطرة الحوثي وهم مؤدلجين إخوان وحوثه.

جميع النقاط من مفرق الصعيد مخرج عتق إلى بالحاف إلى شقره نقاط تحت سيطرة الإخوان وإلى حدود حضرموت وكل يوم يستهدفون ويغتالون مجموعة من شباب قوات دفاع شبوة وخاصة الذي إعادوهم من قوات النخبة الشبوانية سابقاً.

المشهد العام في شبوه ليس على مايرام وهناك مخطط إنقلابي يقوده لعكب مكتمل الإركان وبقي التنفيذ، وشبوة مع الأسف آيله للسقوط من جديد بيد قوى الإرهاب والتطرف.