قال أكاديمي ومحلل سياسي أن: إستمرار رشاد العليمي على رأس مجلس القيادة الرئاسي في الخارج يعني فشل قيادي، بعد ان أثبت خلال سنة و نصف منذ تعيينه عدم أهليّته لأن يكون قائدا بمقدوره جمع خصوم الحوثيين لمواجهته سلما أو حربا، كما أثبت انفصاله و بعده عن واقع الناس الكارثي، وحتما سينقل ما تبقى من الشرعية من مرحلة الإنهيار إلى الزوال.
وقال الدكتور "حسين لقور بن عيدان" في تغريدة رصدها محرر "شبوة برس" منذ تعيين العليمي وصمت رئاسته للمجلس فقط بالبحث عن فرص خلق صراعات خصوصا جنوبا لانه المجال الوحيد البارع فيه، بدلا عن البحث عن حلول لما يعانيه الناس في معيشتهم، إلى جانب ارتكابه جرائم فساد كغيره من خريجي مدرسة عفاش و تاريخ من جرائم قمع لا تغتفر مارسها بحق الحنوبيين.