هل يستثمر الجنوب خطف الحوثي سفينه شحن إسرائيلية

سؤال.."هل يستوعب العقل الفطين الجنوبي"

خطف الحوثي سفينه شحن إسرائيلية على عرض البحر الأحمر وباب المندب..يقدم خدمة إلى ثلاثة أطراف دولية وهم الأمريكي لكي يضع ضبط قواعد الاشتباك على الممرات المائية في المنطقة باب المندب والملاحة الدولية بعد

خطوات الحوثي الأخيرة

الطرف الثاني..الدب الروسي المستفيد من توسيع الصراع في منطقة الشرق الأوسط يخفف الضغط على التحشيد العسكري الأمريكي والغربي لصالح اوكرانيا..زيادة وعدم ضبط قواعد الاشتباك في المنطقة يعني بالمختصر مصلحة روسية بامتياز أكيد

الثالث،، التنين الصيني يستفيذ من توسيع الصراع في منطقة الشرق الأوسط يخفف الضغط على التحشيد العسكري في بحر الصين الشمالي وتايوان وتركيز الولايات المتحدة والغربي على الممرات المائية في المنطقة ولكن جزاء بسيط منه على إعادة التموضع يؤثر على طريق الحرير الصيني الاستراتيجي

اما الإيراني فأنه يستخدم الفروع التحرك إعطاء في المنطقة تحت شعار خدمة فلسطين وغزة ولكن في الغرفة المغلقة يستثمرها من أجل تحقيق مكاسب سياسية مع الغرب واخلص الفروع الفرع اليمني الحوثيين أوامر فارس دون

تردد لطهران

(اما الشأن الجنوبي وهو الأهم)

بعد التصعيد العسكري للحوثي في البحر الأحمر وباب المندب والملاحة الدولية وخطر العملية العسكرية الأخيرة اما تقبل واشنطن العرض الإيراني او أنها تذهب إلى نصيحة (وليد فارس) في دعم القوات المسلحة الجنوبية والانتقالي في ضبط ميزان الصراع في اليمن مثال قوات اكراد سوريا والعراق في مواجهة فروع إيران

ولكن هذه الفرصة او العرض يريد خطوات من الطرف الجنوبي وكيف الاستفادة منه سياسي وعسكري وأمني واستثماره سياسيا لصالح الجنوب وقضيته الوطنية الدهاء الفطنه مطلوبه من صناع القرار السياسي للانتقالي بعد التطورات الأخيرة في باب المندب والملاحة في البحر الأحمر وخطف سفن

عبدالله- بن هرهره