قال باحث سياسي إن أي سعي شرعي لقلب البنود والحديث عن جمع أسلحة قبل عودة تلك القوات سيقابل برفض انتقالي وينتهي الامر وهنا الكرة في ملعب المملكة التي هندسة الاتفاق ! وأن "اتفاق الرياض" واضح !
وقال رئيس المركز لدى مركز عدن للبحوث الإستراتيجية والإحصاء الأستاذ "حسين حنشي" في تصريح حصل محرر "شبوه برس" على نصده وجاء فيه : نص في الملحق العسكري رقم واحد تعود القوات التي تحركت باتجاه شبوة وابين وعدن الى مواقعها ثم في بنده الثاني على تجميع الأسلحة رغم ان الزمن واحد 15يوما من تاريخ التوقيع لكن ترتيب البنود واضح !
النخبة والحزام لم تتحرك باتجاه المحافظات في بداية اغسطس هي كانت فيها كقوات امن من تحرك هي قوات مارب وبعض قوات الشرعية من مارب الى شبوة ثم الى ابين ولهذا البند الاول يقضي بعودتها الى مارب والى شبوة والى معسكراتها في لودر وغيرها !
اي سعي شرعي لقلب البنود والحديث عن جمع أسلحة قبل عودة تلك القوات سيقابل برفض انتقالي وينتهي الامر وهنا الكرة في ملعب المملكة التي هندست الاتفاق !
ان أدوات الشرعية تنفيذ بنود الاتفاق حسب نصه كان بها مالم فالانتقالي كسب الجولة بالجلوس معه والتوقيع والاعتراف اما التنفيذ فسيكون بطريقة أخرى
نحن متمسكين بالاتفاق وبرعاية المملكة له وملتزمين به ولن نسمح كذلك لاحد بان يعبث به وبما ترتب له المملكة وصدقوني سينفذون غصبا عنهم .
وأرفق الأستاذ "حسين حنشي" تصريح ببيان نقاط الاتفاق تنسد رأيه وهي :