الاعتراف بأن قضية شعب الجنوب هي محور الصراع، وهي مفتاح السلام الأول، وبالتالي خَفض منسوب الحرب وجذورها.
إن نزع سلاح الاستقواء الشرعي والحوثي سواء عبر دعم خارجي أو استعراضات عسكرية أو استثمار معاناة الجوعى سياسياً يفتح ممرًا إلى تفاهم (جنوبي–يمني) ويتيح تنظيم نزاعات النفوذ في صنعاء بدلاً من تصعيدها.
مرحلة جديدة تتطلّب حوارًا محليًا وإقليميًا ودوليًا لترتيب العودة إلى حياة مدنية واقتصادية طبيعية، تخفّف المعاناة عن الشعبين، تحافظ على وحدة كل شعب داخليًا، وتحوّل القدرات إلى مشروع تنمية وسلام يخدم الجميع.