اليمنيين بأوروبا ينفون أي علاقة لهم بالمدعو ‘‘هياف خالد ربيع‘‘ ويحذرون منة

نفى اليمنيين المقيمين بفرنسا ودول الاتحاد الاوربي علاقتهم الكاملة بالمدعو" هياف خالد ربيع " أو معرفتهم بهذا الشخص الذي يدعى تمثيله لما يسمى "اتحاد الجاليات اليمنية بأوروبا" والذي سبق التحذير منه مرارا وتكرارا, لما يمارسه من نصب واحتيال باسم هذا المسمى, حيث وانه لم يسبق وان كان هناك أي تشكيل رسمي من قبلهم أو من قبل وزارة شؤون المغتربين لهذه المسميات المدعاة لغرض ممارسة النصب والاحتيال ليس الا.. ومنها ما شكله وقام به مؤخرا وسماه بــ" المرصد الأوربي لحقوق الانسان "بعد انفضاحه وانكشف امره ليقوم بممارسه نفس الاسلوب المعروف عنه من خلال هذا المسمى الذي لا احد يعرف عنه شيء او قد سمع به او كان له أي نشاط يذكر مطلقا .

واضاف أحد اليمنيين المقيمين بفرنسا ودول الاتحاد الاوربي :بان المدعو" هياف خالد ربيع "لم يكتفى عند هذا الحد والامر بل صار يطلق على نفسه صفه "الدكتور" وانتحاله ايضا" لصفه "رئيس لجنه العالقين "في الوقت الذي يعرف كل من لهم علاقه بالمذكور انه لم يسبق له ان كان له أي علاقه مطلقا تذكر باي نشاط حقوقي او مدني يذكر على الاطلاق ,او انه يمتلك حتى الشهادة الثانوية التي لم يحصل عليها عندما كان يعيش بجمهورية جيبوتي ,وانتقل بعدها لفرنسا وعمل خلالها بمرقص"ملهى ليلي"على الحدود الفرنسية السويسرية وكان هذا هو النشاط الوحيد له كما يعرفه الجميع.

وأكد السيد /عبدالملك المطري  مؤسس حزب ( الديمقراطيون الإسلاميون الأحرار ) و هو حزبٌ تحت التأسيس من مقر اقامته بجمهورية المانيا الاتحادية: بأن المغتربين اليمنيين بدول الاتحاد الاوربي يرفضون رفضا" كاملا" أي استغلال بأسمائهم من قبل أي شخص يريد تحقيق مكاسب مادية عبر الإساءة لليمن ولأبنائها واستغلال معاناه اليمنيين التي لا تحتمل مزيد من ممارسه النصب والاحتيال عليهم.. وأن هذا الشخص المدعى لا صفه له او علاقه بهم ولا يعبر عن المهاجرين اليمنيين بالمطلق ولزم التحذير والتنبيه منه, لخطورة مايقوم به ويمارسه .

من جانبه دعاء الناشط /امين سيف اليمني من مقر اقامته بفرنسا: كل السفارات والمنظمات والجمعيات إلى عدم التعامل مع المذكور والكيان الوهمي المدعى" المرصد الأوربي لحقوق الانسان " وخطورة مايراد تمريره من خلال هذا المسمى والذي تشكل عبر الدفع به له من قبل "الحوثيين وصالح" ويعرف الجميع تبعية "المدعو هياف ربيع" لهم ودفاعه الدائم عنهم والمستمر والذي لا يحول عبر هذا المسمى الا الترويج لهم والسعي للحصول على المال من على أبواب المنظمات والسفارات في سلوك يتنافى مع القيم السامية والكريمة للإنسان اليمني الحر ,ولذلك فإننا ومعنا كل أبناء اليمن الطلاب والمقيمين في دول الاتحاد الأوروبي نتبرأ وبشده من هذا الشخص وأعماله المشينة .

وأضاف اليمني :بان اليمنيون بفرنسا ودول الاتحاد الاوربي يحذرون من التعامل مع المذكور والذي يحاول ممارسه النصب والاحتيال باسمهم, وقال نعرف ويعرف الجميع بأن هذا الشخص لديه العديد من السوابق الجنائية لدي السلطات والشرطة الفرنسيـة.