تزايد الهجمات الإرهابية في شبوه منذ تولي علي بن راشد مسئوليتها

في أقل من أسبوعين حدثت ثلاث عمليات إرهابية كبرى في محافظة شبوه في عهد المحافظ "علي بن راشد الحارثي" الذي إبتدأ حياته العملية بممارسة الإرهاب مارس 1994م بقتل خمسة جنود جنوبيين وجرح آخرين كعربون على قدرته وطاعته في خدمة سدنة الإرهاب المصدر من نظام المخلوع عفاش وشريكه لـ 30 عاما في الإجرام اللواء علي محسن الأحمر .

في عهد تولي علي بن راشد مسئولية محافظة شبوه مؤخرا حدثت خلال أسبوعين ثلاث عمليات إرهابية تم فيها  

يوم 17 يوليو العاشرة والنصف صباحا هجوم على نقطة حراد شمال شرق عتق بحوالي 100 كيلومتر اسفر عن ستة شهداء وجريحين

يوم 17 يوليو الثالثة بعد الظهر إنفجار في معسكر الحزام الأمني بعين بامعبد شبوة رضوم(معسكر الامن المركزي سابقا)  نتيجة  عملية انتحارية نفذت بسيارة شاص موديل 84م سقط جراؤها عدد من الشهداء والجرحى وتتمركز فيه حاليا كتيبة من قوات نخبة بالحاف التابعة للحزام الامني الخاضع للقياده الإماراتية بقاعدة الريان الانفجار أدى الى إصابة ستة جنود بين متوسطة وحرجة ولم يتسنى معرفة أسمائهم

يوم 2 اغسطس الجاري عملية ارهابية وتبعه هجوم على نقطة مفرق رضوم التابعة للنخبة الشبوانية اسفرت عن 6 شهداء وعدد من الجرحى

والعملية الأخيرة هدفت لوقف انتشار النخبة الشبوانية