لم يبدأ التغيير في شبوة الأمني والعسكري ألوية العمالقة الجنوبية الا عندما جاء تغيير المحافظ بن عديو وجاء بن الوزير والآن رحل فرج البحسني وجاء بن ماضي وعلى مايبدو سوف تبدأ خطوات عسكرية أمنية في الوادي في الطريقة الناعمة السيناريو توازن سياسي وعسكري بين مشرعين فقط إزاحة الاخوان جاء المؤتمر كاحل وسط بين المشاريع المختلفة
المخرج الذي يدير ملف الحرب او المشهد السياسي والعسكري الإقتصادي والامني والاستخباراتي لا يريد اي طرف يلتقط الصورة كاملة يريدها نوع من انواع الضبابية وعدم الرؤية.. وهي رايحه بين سيناريوهين الأولى إعادة المجمد إلى السلطة الذي إعادهم في الكثير من البلدان ماقبل عام ٢٠١١ او السيناريو الثاني الحياديه إلى تمكين الجنوبيين وضع أحفاد المرحوم الجنوبيين إلى هزيمة الحوث او التمكين المؤقت.
هذا الضبابية وعدم الثقة في اللجنة الخاصة بقيادة آل جابر والفريق اليمني في المجلس الرئاسي ومكر الرباعية الدولية يجعل الجنوبيين أكثر حذر ومن كل الخطوات التي تجري من متغيرات كبيرة وجديدة على مستوى الجنوب،،
كل التوفيق للمحافظ الجديد لحضرموت التاريخ والحضارة بن ماضي يقولون انه رجل جيد ولكن الأيام الجاية كفيلة للتأكيد
عبدالله بن هرهره