لاقت الحماقة الأخيرة لرئيس حلف قبائل حضرموت المجمد رئاسته اعتبارا من يوم لقرار حضرمي جماعي رفضا عارما من قبل فئات المجتمع الحضرمي وغضبا مكبوتا منذ اليوم الأول لارتمائه في أحضان عدوا الإنسانية "علي محسن الأحمر وحزب الإصلاح" وإلباسه ثوبا أكبر من حجمه ليتم توظيفه لخدمة مصالح الزيود في حضرموت.
المحلل السياسي الحضرمي "عبدالله بن هرهره" وفي تغريدة رصدها محرر "شبوة برس" أرفقها المدون بصورة "عمرو بن حبريش" وصادق الأحمر قال فيها:
"البعض يريد تشكل التزاوج بين العمل السياسي والقبيلة وربطه بالمصالح الإقتصادية في مستقبل حضرموت القادم وهم يريدون إعادة التجربة الكارثية قبائل طوق صنعاء التزاوج بين السلطة والقبيلة وآخرها صنعاء بيد إيران الآن هذه المشروع الخبيث تدعمه أحزاب يمنية وبعض دول الإقليم وهي ستين سنة غباء"