تساءل أديب وكاتب سياسي عن العودة المفاجئة لحيدر العطاس كمرافق وظل لرشاد العليمي متسائلآ هل عاد كزعيم جنوبي أم عاد كـ "إنتهازي وسمسار أزمات".
جاء هذا التوجس واحتماله الثاني هو الأرجح في تغريدة للسيد "شهاب أحمد الحامد" رصدها محرر "شبوة برس" على منصة إكس ننشر نصها:
عودة الرئيس العطاس الى #عدن هي اول ردة فعل حكومية على تظاهرة سيئون المليونية والتي مثلت استفتاءً شعبيا على هوى وهوية #حضرموت الجنوبية العربية.
وأضاف الحامد: تكفي العطاس حضرميته وتاريخه السياسي كرجل دولة من طراز رفيع لنعرف ما اذا كان زعيما جنوبيا وطنيا كما نظن ام انتهازي وسمسار ازمات كما يشاع".