لم ننسى ولن ننس جريمة تسخير الدين الاسلامي الحنيف في خدمة الدنيا والسياسية القذرة لأقذر مخلوقات على الأرض صهاينة الحكم في صنعاء تحالف القبيلة والعسكر والإخوان المنحرفين الذين كفرو شعب الجنب العربي وأستباحوا أرضه ومقدراته للإثراء الشخصي وليس لتنمية شعبهم اليمني وفي طليعة هؤلاء حاخامات حزب الاصلاح عبدالمجيد الزنداني وعبدالوهاب الديلمي .
فقد دعا الكاتب الصحفي والمحلل السياسي الجنوبي "هاني مسهور" المجتمع الدولي الى فتح ملف جرائم الحرب والإرهاب في حق الشعب الجنوبي.
وقال مسهور في تغريده له على تويتر يعيد نشرها موقع "شبوه برس" : جريمة تكفير شعب الجنوب من قبل علماء اليمن في ١٩٩٤ كانت نتاج فكر الضلال الإخواني وبذرة حسن البنا الشيطانية فلم تعرف البشرية جريمة تكفير شعب كامل كما فعلوا بالجنوبيين.
وتابع قائلا:هذه جريمة لا تسقط بالتقادم وعلى المجتمع الدولي فتح ملف جرائم الحرب والإرهاب في حق الشعب الجنوبي.