عبدالله عمر باوزير

* كاتب وسياسي حضرمي .. عضو المجلس المحلي لمحافظة حضرموت .. رئيس لجنة الخدمات السابق

  قبل ستة أشهر .. استلمت مكالمة من رقم لم يكن مسجل علي هاتفي الموبايل ، لم اعرف الصوت في البداية ،الأمر الذي فتح المجال إمام الأستاذ : عبدالله او أبو محمد ..الي القول يبدو انك نسيت أصحابك يا .......

  ■ كنت قد كتبت في نوفمبر 2013(ضعف الدولة اليمنية ..بين أدوار الداخل وصراع الخارج !! ) يومها اتصل بي صديق يشغل منصب وزير في حكومة الوفاق معاتبا و متهمتي بالتطرف في كتاباتي قائلا : أنت بأرائك هذه...

  ■ ليس ثمة ما يدعوا للتفاؤل في خطاب وحوارات الأزمة اليمنية .. لكن صديقي حسين باهميل الذي دعاني مساء الثلاثاء 2سبتمبر للالتحاق به وضيوفه الكرام فرض ذلك عليا من خلال تنقله بين الفضائيات الإخبارية...

  ■ لعله من الصعب علينا في خضم ما نعيشه اليوم أن ندرك ما خلف خطاب بعض القوي السياسية في أزمتنا الراهنة ؟!   فقد توالت تداعيات الأزمة وتعقدت الي درجة أفقدت نتائج الحوار الوطني .. او مخرجاته ك...

  عيـد بأية حال عـدت يا عيـد بـما مضى أم بأمر فيك تـجديد أما الأحـبة فالبيـداء دونـهـم فليـت دونك بيــدا دونـها بيــــد لولا العلى لم تجب بي ما أجوب بها وجـناء حرف ولا جرداء قيـدود .   □ قبل...

  ■ في 10 يونيو الماضي .. طالبت بوجود وحدة إستراتيجية لمواجهة الإرهاب بين اليمن والمملكة العربية السعودية وحذرت من وجود من لا يريد وحدة من هذا النوع الحصول حتى تظل ورقة الإرهاب ـ الاسلاموي ورقة ق...

  □ بيانات السفراء العشرة غالبا ما تأتي في إعقاب .. قرارات وبيانات مجلس الأمن !! وهي أي بيانات السفراء المقيمون في صنعاء في الغالب تأتي متأخرة رغم قربهم من الإحداث لا في عمران وحدها التي في تقدير...

  أظن أن هناك من سيتفق معي إذا ما قلت : إن التخبط لا يقتصر على السلطة المنقسمة مؤسساتها و المتصارعة أدواتها لا هداف ذاتية او حزبية تحت ضغط عقلية التسلط .. و الفرق كبير بين السلطة و التسلط !؟ المت...

  ■ كتب الي صديق رسالة على الخاص.. يطالبني الكتابة عن احتلال الأنصار او القاعدة ـ لافرق !؟ لمدينة "سيئون " ولمدة تجاوزت الساعات الست ، عاش خلالها سكان هذه المدينة ليلة من الرعب تحت قصف المدافع و...

  ■ دون شك نحن نعيش حاضر منفر بل ومحبط للبعض .. إلا انه لا يستدعي منا الهرب الي الماضي و العمل على مقارباته و كأنه عصور ذهبية لقيادات وأنظمة اشتغلت بالتنمية على مختلف مساراتها الاقتصادية و الاجتم...